الخميس، 19 مايو 2016

اضحك مع اجوبة كسول بالامتحان



أجوبة كسول بالامتحان
س- ماذا تعرف عن أشهر القادة العسكريين في الحرب العالمية الأولى؟
ج- كلهم ماتوا 
س- إذا أعطاك احد برتقالة فماذا تقول له؟
ج- أقول له قشرها 
س- ماذا فعل الرومانيون بعد عبورهم البحر المتوسط؟ 
ج - جففوا ملابسهم 
س- أيهما أبعد استراليا أم القمر ولماذا؟
ج- استراليا لأننا نشوف القمر بس مانشوف استراليا 
س-علي بابا هل هو مذكر او مؤنث؟
ج- مذكر طبعا لأنه لو كان مؤنث قلنا علي ماما 
س- عرف كلا من الفيزياء والكيمياء؟
ج- الفيزياء مركز الثقل في الرسوب، أماالكيمياء درس عديم اللون والطعم والرائحة قليل الذوبان في الدماغ 
س- خمسة بنطلونات + خمسة قمصان+ أربعة أحذية - أكرمك الله فماالنتيجة؟ 
ج - خمسة رجال فيهم واحد حافي
س- اذكر ثلاثة أنواع من السمك؟ 
ج - سمك مقلي، سمك مشوي، سمك مملح 
س- أعط مثالا للأشياء التي لا تذوب في الماء؟
ج - السمك
س - ادخل كلمة دام في جملة مفيدة؟ 
ج - ذهبت المدام إلى السوق 
س - مامعنى كلمة سبيل وسلسبيل؟ 
ج - سبيل = طريق، سلسبيل = طرطريق.
س- ماذا تعرف عن البحر الميت؟ 
ج - كان مريض قبل ما يموت
س- مافائدة الأذنين؟ 
ج - تمنع النظارة من السقوط
س- حول عبارة تذهب أمي الى السوق الى صيغة الماضي 
ج - تذهب جدتي إلى السوق

الخميس، 5 مايو 2016

8 علامات فارقة بين الناجحين والفاشلين



8 علامات فارقة بين الناجحين والفاشلينكثيراً منا يتسائل لماذا الناجحون ناجحون ما الذى فعلوه ليصبحوا ناجحين؟ ، وهل لديهم إمكانيات وقدرات أكثر من غيرهم أو أنهم أكثر حظاً من الآخرين?.
ولماذا الفاشلون فاشلون ما الذى ينقصهم ليحققوا النجاح ؟ ، وهل فشلهم راجع لضعف إمكانياتهم وقدراتهم ، أم أنهم أقل حظاً فى الحياة؟.
والإجابة بسيطة عليك أن تعرف أن هناك فروق جوهرية بين الناجحين والفاشلين لتعلم من أين يبدأ طريق النجاح أو الفشل ، هذه الفروق تمثل علامات فارقة بين الإنسان الناجح والإنسان الفاشل ونعرضها كالآتى:

العلامة الأولى:

* الإنسان الناجح:
يفكر على أنه ناجح ، ويتصرف ويشعر كالناجحين ، ويحلم أحلام كبيرة كالناجحين ، ويؤمن بنجاحه ، و بقدرته على مواجهة كل المعوقات وتذليلها فى سبيل الوصول لأهدافه. فيجب أن نعلم أن النجاح ما هو إلا حالة ذهنية للفرد ، فإذا فكر الإنسان على أنه ناجح ينجذب إليه كل شئ من أشخاص وأحداث وفرص لتحقيق ما يفكر فيه وما يتوقعه لنفسه وحياته .

* الإنسان الفاشل:
يفكر ويشعر ويتصرف كالفاشلين ، ويحلم بأقل شئ من الممكن أن يصل إليه أو يحصل عليه، ، وتكسره أول عقبه صغيره تقف فى طريقه ، فهو لا يثق فى نفسه ولا فى قدراته ، و يؤمن بشكل راسخ أنه مهما فعل فأنه سيفشل بالتأكيد.
فهذه هى الحالة الذهنية الخاصة بالإنسان الفاشل .. حيث تجذب له كل شئ يؤكد فكرته عن نفسه ، وتساعده على الوصول للفشل بأسرع وقت.
الخلاصة : فكر فى النجاح يأتيك النجاح – فكر فى الفشل تحصل عليه .. ففى النهاية النجاح والفشل حالة ذهنية للفرد .. فإذا فكرت أنك ناجح فأنت ناجح ، وإذا فكرت أنك فاشل فأنت فاشل ، فكل ما تفكر فيه سيأخذه عقلك الباطن على أنه حقيقة وواقع ، ولن يجادلك فيه وسيطبعه فى حياتك لتصبح كما أردت .
العلامة الثانية:

* الإنسان الناجح:
يعرف ماذا يريد من حياته ، فيضع خطة لها ، ويعمل كل ما فى طاقته لتحقيق أهدافه ، ويأخذ بالأسباب ، ويصر على تحقيق النجاح ، فهو يستيقظ صباحاً نشيطاً يحدد مهام اليوم ويكتبها ويعمل بكل جد وإجتهاد ومثابرة لإنجازها كلها ، ويراقب النتائج ويعمل على تحسين خطته بإستمرار بما يتناسب مع الظروف والاحداث الجديدة .

* الإنسان الفاشل:
لا يعرف ماذا يريد من حياته ، فتراه يعمل قليلاً جداً وينتظر مكافأة أو ضربة حظ تنزل عليه من السماء لتحقق له ما يتمنى .. وهو ينشغل بالمسابقات والحيل فى العمل ، ويبحث عن الكسب السريع بلا جهد أو عمل. وهويستيقظ صباحاً لا يعرف ما يفعله بيومه وتراه كثير المشاغل لكنه لا يكمل أمراً .. فحياته تفتقد للنظام وليس له خطة أو هدف يتحرك من خلاله ، فهو تائه لا يعرف طريقه .. يترك نفسه للحياة والظروف تتجه به أينما تشاء وكيفما تشاء دون تدخل منه.
الخلاصة : النجاح ليس ضربة حظ ، ولا يأتى بدون مجهود أو عمل .. النجاح يحتاج خطة وإصرار على تحقيق الأهداف ، والفشل يعنى الإستسلام لتيار الظروف والأوهام.
العلامة الثالثة:

* الإنسان الناجح:
أكثر تفهماً ووعياً لنتائج تصرفاته وأعماله وأقواله .. فهو يفكر بعواقب كل شئ ، ويحدد الأشخاص والأحداث التى من الممكن أن تسانده فى تحقيق أهدافه ويسعى لجعلها فى صفه ، ومبدئه (انجح وينجح معى الآخرون) فهو يصعد من خلال التعاون مع الآخرين .. فمن خلال نجاحهم يحقق نجاحه.

* الإنسان الفاشل:
طائش ومتهور ، دائماً لديه حالة من اللامبالاة بكل ما يقول ويعمل ويتصرف ، فهو لايهتم بما ينتج عن تلك الأقوال أو الأعمال من ردود أفعال على من حوله أو على نفسه ، وبالتالى يعرض نفسه للكثير من المشاكل والمحن ، ومبدئه فى الحياة (أنا ومن خلفى الطوفان) يفكر فى نفسه فقط يريد النجاح ولا يهم من يدوس عليه فى طريقه ليحقق هذا النجاح المزعوم.
الخلاصة : الإنسان الناجح ، إنسان رصين يتعامل مع كافة الأمور بفاعلية وإيجابية وثقة ، أما الإنسان الفاشل متهور يضيع كل الفرص الطيبة على نفسه حتى مؤيديه ينقلبون عليه.
العلامة الرابعة:

* الإنسان الناجح:
يسير على نهج الناجحين ويتتبع خطواتهم .. يسأل عن أعمالهم وكيف قاموا بها ، وكيف أصبحوا ناجحين ومتميزين فيها ، وما اتبعوه من خطوات لإنجاحها ، ويعمل مثلما يعملون لتحقيق نفس النتائج ويتقدم فى حياته كما يتقدمون.

* الإنسان الفاشل:
يسير فى الحياة بلا هدى ، لا يخطط ولا يضع أهداف ، ويترك الحياة تسير به اينما تشاء وتضعه اينما تشاء ويكون خاضعاً دائماً للظروف لا مسيطراً عليها .
فإذا كان فى عمل ما فلا بأس أن يكون موظف بسيط فى الأرشيف ، أو حتى مندوب فى المبيعات أو فى العلاقات العامة .. فالمهم لديه استلام راتبه بإنتظام ولا شئ آخر يهمه. فهو لا يسعى لشئ ولا يهتم بمستقبله وحياته ومكانته المهنية ، ولا يرغب فى ترك أية بصمات فى مجال عمله أو حياته.
الخلاصة : إذا أردت النجاح فتش عن الناجحين وأصنع مثلما يصنعون لتحصل على ما حصلوا عليه من نتائج ، أما إذا كنت لا تهتم أن تكون فاشل ، فدع الحياة تسيرك كما تشاء وكن مع التيار ولا تتوقع أن ترى بر الأمان بدون خريطة أو خطة لحياتك تسير عليها ، فعسى أن تنجو وربما تغرق فكل شئ لديك سيكون وفقاً لسيطرة الظروف .. لا لسيطرتك أنت.
العلامة الخامسة:

* الإنسان الناجح:
يجرب كل شئ وينتهز كل فرصة لتحقيق أهدافه أو لحل المشكلات والعوائق التى قد تقف فى طريقه ، فهو يرى فى كل فرصة منحة تساعده على التقدم ، وهو محب للتغيير .. فالتغير لديه يعنى التطور والتقدم والاستمرار فىالنجاح ، وهو يسيطر على حياته وعلى المتغيرات من حوله ويتحكم بها ولا ينتظرها حتى تأتى وتفرض قوانينها عليه.

* الإنسان الفاشل:
قابع فى مكانه إلى ما شاء الله "لا يتحرك" ، فهو يفضل الوضع الآمن والمضمون ، ولا يجرب أى شئ جديد أو مختلف ، وهو يمكث فى نفس العمل طوال حياته ، ويكون له نفس الأصدقاء والمعارف ، ويذهب لنفس الأماكن ، ويعيش فى نفس المنزل حتى آخر حياته. فهو خائف من الجديد مرتعب من التغيير عدو للنمو والتطور. وهو يرى فى كل فرصة محنة .. ويركز على المشاكل والعقبات ولا يحاول حلها ابداً ، فالسلبية جزء من تفكيره وحياته .
والانسان بهذا الشكل .. يعانى طوال حياته من التوتر والتوجس ويخضع كل حياته وأسرته لسيطرة الظروف والمتغيرات لتتحكم فيه وتسيطر عليه.
الخلاصة : التغير سيأتى لا محالة فعليك أن تستخدمه فى الوقت المناسب وتخضعه لتحقيق أهدافك وطموحاتك .. أم تنتظر فيأتى هو ويخضعك لسيطرته .
فأما أن تكون أنت المسيطر على حياتك وإلا ستجعل حياتك عرضة لسيطرة الظروف والمتغيرات عليها وتلعب بك حتى النهاية .
العلامة السادسة:

* الإنسان الناجح:
يتمتع بالجرأة والشجاعة لتحقيق أهدافه ، وما يؤمن به ، يقول جون واين : (الشجاعة هى أن تكون خائفاً حتى الموت ، ومع ذلك تمتطى صهوة جوادك).
فالشجاعة هى ما تجعلك تنجز أهدافك وتتغلب على كل المعوقات والتحديات ، وتتخذ القرارات الأكثر جرأة لتحقيق كل ما تريده من الحياة.
* الإنسان الفاشل:
متردد دائماً .. يتسائل فى نفسه يإستمرار (أفعل أو لا أفعل .. أقرر أم لا أتعجل) ، فهو ينتظر سنين وسنين حتى يتقلص هدفه أمامه ويضيع ويتيه منه .. حتى عندما يقرر شيئاً يكون قد انتهى الوقت وضاعت الفرصة .
الخلاصة : إذا أردت شيئاً أذهب لأخذه .. فأنت تحتاج الشجاعة لتحصل على الحياة التى ترغبها وتريدها بل وتستحقها ، فإذا تأخرت فلا تلمن إلا نفسك ، فقد يكون الأوان قد فات وأخذ الفرصة غيرك بينما كنت أنت لا زلت تفكر.
العلامة السابعة:

* الإنسان الناجح:
يحب نفسه ومن حوله ، ويدرك تماماً قيمة الحياة ، ويقيم لغة تفاهم وحوار مع العالم من حوله.. هذه اللغة التى تفتح له كل أبواب النجاح والسعادة. فهو يعمل ما يحب ويتقبل الحياة كما هى ويمشى وفق قوانينها ، ويحب لاخيه فى الإنسانية ما يحبه لنفسه.

* الإنسان الفاشل:
يكره نفسه ومن حوله .. فهو ناقم على الناس وعلى الحياة .. متمسك بمشاعر الغل والحقد والكراهية ، وهى مشاعر تدفعه خلاف الفطرة وخلاف قوانين الكون .. فيكون لديه دوماً حالة من الإضطراب والغضب الداخلى المستمر فهو متخاصم مع نفسه ومع الحياة .. فتراه لا يذوق حلاوة الحب أو حلاوة السلام مع النفس بل ويعتبرها خرافة أو غير موجودة ، مما يدفعه لخسارة نفسه وكل من حوله. كما أنه لا يحب الخير لأخوته لذا ترى الحياة تسير دوماً معاكسة لكل ما يريد.
الخلاصة : الحب هو ثروة الناجحين وبدونه لا يتحقق النجاح فى آى شئ ،والمحروم من الحب محروم من النجاح فى حياته. فما قيمة النجاح إذا لم تجد من يشاركك نجاحك ويسعد به معك.
يقول اوج ماندينو : (ادخر الحب الذى تتلقاه قبل آى شئ آخر ، انه الشئ الذى سيدوم طويلاً بعد أن يذهب مالك وصحتك).
العلامة الثامنة:

* الإنسان الناجح:
يرى جميع الأمور الجيدة والسيئة والتى تحدث له على انها فرص ومنح من الله سبحانه وتعالى. فهو المتفائل الأكبر فى الحياة والذى يأخذ منها على قدر ما يستطيع ، ويبحث عن الظروف التى يريدها ، فأن لم يجدها يصنعها.
يقول تعالى في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي، فإن ظن بي خيرا فله، وإن ظن بي شرافله).

* الإنسان الفاشل:
يرى الصعوبة فى كل شئ .. فهو متشائم على الدوام يتوقع دائماً السئ وكل ما ليس فى صالحه ، فهو يرى دوماً من الكأس النصف الفارغ ويتجاهل القسم المملوء ، ويفتش عن اسباب وأعذار تقنعه أن الفشل حتمى ولا مفر منه فيقول لنفسه دائماً : (هناك معوقات فى هذا الأمر – الظروف لا تسمح فى كل الاحوال – أنا لا أصلح للقيام بعمل خاص ... الخ) ، وهكذا تتوالى الأعذار حتى تضيع كل الفرص عليه ، فهو ليس لديه الاستعداد لخوض معركة الحياة وتحقيق ما يصبو إليه من أهداف ، أو ربما تراه يبحث عن من يقوم بالعمل بدلاً عنه ويحلم بالأرباح التى سيجنيها من وراء من يخوض معركته ، وهيهات أن يجد هذا الشخص المنشود إلا فى نومه.
الخلاصة : تقول مرجريت تاتشر : ( يظن الناس أنه ليست هناك مساحة كافية على القمة. أنهم يميلون للتفكير فى القمة على أنها قمة إفرست التى لا تقهر. وأقول هنا أن هناك مساحة هائلة تتسع للكثيرين على القمة).

لذا لابد أن يعرف كل إنسان أن الحياة تتسع للكثير من الناجحين .. فقط أعرف ماذا تريد من حياتك؟ ،وأسعى لتحقيقه بكل شجاعة وقوة وإصرار ، وكن متفائلاً محباً ترى من الحياة أجمل ما فيها .. لتبادلك الحياة بالمثل هذا الحب والعطاء
.

كيف تصنع حظك بنفسك

كيف تصنع حظك بنفسك


كيف تصنع حظك بنفسك ؟! خمسة خطوات عملية
يظن البعض منا أن هناك اناساً محظوظين أو "ناجحين" ، وأناساً آخرون "فاشلين" أو غير محظوظين . ، فإذا كنت فاشل فأنت فى نظرهم ليس لديك حظ ، أما إذا كنت ناجح فأنت بالطبع قد حالفك الحظ فى الكثير من أمور حياتك كما يعتقدون!.

ولكن ما معنى الحظ؟

الحظ ما هو إلا " قانون الإحتمالات " الذى يتحرك من خلال درجة سيطرتك على الظروف والمتغيرات والأحداث والأشخاص من حولك ، فكيفما تحركه لصالحك أو لطالحك ، فهذا من شأنه أن يرفع أو يخفض من إحتمالية الوصول للنتائج المرغوبة .

حيث أنك خلال فترة زمنية معينة سواء كانت هذه الفترة (شهر أو سنة أو سنين) قمت بإداء العديد من المهام الصغيرة ولنسميها (مدخلات) ، والتى أدت فى نهاية هذه الفترة الزمنية إلى نتيجة محددة ولنسميها (مخرجات) فى الوقت الحالى.

لذا أقول ليس هناك شخص محظوظ .. بل هناك شخص أنجز العديد من المهمات والأمور ، وسيطر على العديد من المتغيرات والأحداث والأشخاص والظروف ، التى بإمكانها أن تزيد فى مجموعها الكلى من إحتمالية تحقيق النتيجة المرغوبة التى يريدها.

أما ما يطلق عليه البعض حظاً كمثال : ( كالفوز بجائزة كبيرة ، أو وفاة أحد الأقارب الموثرين ووراثة ثروة كبيرة ، أو الرهان فى سباق خيل وكسب حصانك ) فهذا ليس حظاً حيث يطلق عليه حظاً بالخطأ. . فهو نوع من المصادفة أو الفرصة أو المقامرة حيث تكون النتائج خارج سيطرتك ، أو لك تأثير ضئيل جداً عليها ، أن وجد هذا التأثير أصلاً ، حيث المجازفة كبيرة وفرص فوزك على المدى البعيد تكاد تكون معدومة ، أما الحظ فهو يعتمد على (مدخلاتك) ويخضع لسيطرتك بشكل كبير.

· لذلك عليك أن تعرف كيف تصنع حظك بنفسك ، وكيف تسيطر على كافة الامور التى حولك ، لتحصل على إحتمالية عالية للنتائج التى تريدها والتى يسميها البعض حظاً واسميها (نصيبك من عملك) .
· عليك أن تعرف كيف تجعل قانون الإحتمالات يعمل فى صالحك لا العكس.
· عليك أن تتحرر من العشوائية وعدم اليقين.

وإليك 5 خطوات عملية للقيام بذلك:

1- قم بعمل دراسة وافية لكافة المعارف والمهارات والإمكانيات التى تحتاجها للقيام بعمل ما والنجاح فيه ، وطبق هذه الدراسة بجميع طرقها وإستراتيجيتها ، وبالتالى سترفع من إحتمالات نجاحك في هذا العمل .

2- أى شئ تريده فى الحياة ومهما كان شاقاً وصعب المنال تأكد أن بإمكانك الحصول عليه .. فقط قم بكل شئ ممكن لتزيد من إحتمالات الوصول إليه ، ومهما يكن من ضآلة تأثير ما تقوم به من أمور ، فقد يشكل هذا فارقاً فى المستقبل لنجاحك أو إخفاقك فى الحصول على ما تريد.

3- نظم حياتك ، لا تجعل منها عرضة للعشوائية وعدم اليقين ، ضع خطة لحياتك ، نظام تمشى عليه لترفع من إحتمالات بلوغك لأهدافك إلى الحد الأقصى . حدد أهدافك وكيف يمكنك بلوغها ، وما الأشياء والأشخاص والأحداث التى تحتاجها لإحكام السيطرة الكاملة على كل جزء من حياتك .. لا تترك أى شئ للمصادفة ، إستخدم إمكانياتك الكاملة واصنع واقع حياتك بنفسك .. فحظك أنت من تصنعه .. وأنت من تديره ليكون لصالحك أو غير ذلك.

4- سر على نفس طريق الناجحين أو كما يقولون عنهم "المحظوظين" وأفعل ما يفعلوه واتبع خطواتهم لتحصل على النتائج ذاتها.

5- أعمل ما تحب ، واختر من الأعمال ما يتناسب مع قدراتك وإمكانياتك ومواهبك الطبيعية ، ولا تقوم بمهام تعجزك ثم ترجو نتائج جيدة .. دوماً أجعل (مدخلاتك صحيحة) لتحصل على النتائج المرغوبة أو (المخرجات الصحيحة). وزد دوماً من تحسين مقدار إنجازك فيما تريد النجاح فيه من اعمال فتصبح المحصلة النهائية نتيجة لعملك وليس ضربة حظ.

وتذكر دائماً: (أن الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا).
فمن جد وجد .. ومن زرع حصد.

يقول تعالى فى محكم كتابه : (وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍِ) فصلت.
فهناك سبب إلا وهو الصبر ، وهناك النتيجة إلا وهى الحظ العظيم (آى النصيب العظيم من الثواب والأجر) ، وعلاقة السبب بالنتيجة هى ما تصنع الحظ فالحظ فى اللغة هو ( النصيب) أو النتيجة المترتبة على العمل.
فالله تعالى لم يخلق شيئاً فى الحياة إلا وجعل له سببا يقول تعالى : (وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) سورة الجاثية .. أى بقوانين محسوبة وثابتة ولا دخل للحظ فيها .. وليس لأننا لم نكتشف كل هذه القوانين معناه أنها غير موجودة .. فهى موجودة بالرغم من جهلنا بوجودها وقد يظهرها الله فى وقت ما وقد لا يظهرها كلاً وفق مشيئته سبحانه وتعالى ولصالح الإنسان والبشرية.
وقد أوحى الله عز وجل لمريم عليها السلام : {وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً}، فلو شاء الله تعالى لألقى إليها الرطب ، ولكن كل شيء له سبب.

إذاً فواقعك صناعة يدك ونتيجة لمدخلاتك خلال فترة زمنية معينة .. وحظك هو نصيبك من عملك . فالله لا يظلم من عباده أحداً .. تعالى عن ذلك ، وما يدعيه الناس من وجود الحظ ما هو إلا نوع من إختلاق الأعذار لتبرير ضعف الإرادة وقلة الحيلة والفشل فى النهوض بحياتهم إلى الأحسن والأفضل.

ولقد بحثت فى الإنترنت فوجدت تقسيماً للحظوظ .. فهناك كما قرأت نوعان من الحظوظ ، حظ داخلى وحظ خارجى وسأعرضها كما قرأتها وسأبرهن لكم أن ما قرأت أكبر دليل على أنه لا مجال للحظ فى الحياة وأن حياتك كلها صناعة يديك.

النوع الأول: الحظ الداخلي
وهي المواهب الإنسانية للفرد والتي تأتي جلها بالوراثة مثل:
أ ـ الجمال الجسدي والتناسق الجسماني والذي يكون حليفاً لكثير من الناس من الوصول الى مراتب عالية كما هي الحال لدى الرياضيين والجميلات من النساء.ب ـ التفوق العقلي والذكاء.ج ـ القوة الحيوية الي تظهر في التحمل ومقاومة المصاعب والصبر وهي التي تمد صاحبها بالعزيمة وتجديد المحاولة كلما أخفق وبذلك تمنع عنه اليأس وتحجب عنه الشعور بالنقص والخيبة.د ـ الحدس وهو الحاسة السادسة التي تؤهل صاحبها لاختيار المواقف الصحيحة أمام الظروف الغامضة وتجعله يتدارك الأحداث قبل وقوعها.بالاضافة الى كثير غير ذلك.
النوع الثانى : الحظ الخارجى
وهو ما كان خارج قدرات الفرد الجسمية وهو أمور منها:
أ ـ المحيط .. فالمحيط الذي يمتاز بثقافة عالية يمنح أبناؤه الرغبة في التزود من الثقافة أكثر. كما ان البيئة المحافظة على النظام تزرع النظام وحب النظام في شخصية الأبناء منذ الطفولة.. والعكس صحيح فالبيئة الفقيرة ثقافياً قد تحول دون النمو الفكري الواسع للفرد.ب ـ الوسائل المادية كلما زادت في محيط ما أو أسرة ما زادت امكانيات الحصول على مراتب تعليمية أو ثقافية أو اجتماعية أعلى.ج ـ وجود رؤوس الأموال الى جنب العلاقات الاجتماعية الناجحة يؤهل للفوز والوصول الى درجات أعلى.
فإذا بحثنا فى أنواع هذه الحظوظ المذكورة وجدنا الآتى:

ـ الجمال الجسدي والتناسق الجسماني
ان طوال تاريخ البشرية ستجد العديد من الشخصيات الشهيرة ، والتى ليست أكثر جمالاً أو تناسقاً فى الجسم بل قد تكون فاقدة لبعض هذه الصفات ، وأن لم يكن كلها ، وإن لم يكن العكس تماماً من هذه الصفات ..بل وترى هذه الشخصيات يستفيدون من قلة الجمال أو زيادة حجم الجسم ليصبحوا من أكثر الناس شهرة ونجاحاً كمثال : (اسماعيل يس أشهر كوميديان فى السينما المصرية ، والذى استفاد من شكله وملامحه لتقديم كوميديا رائعة ، ما زال عرضها يمتد حتى اليوم) وسؤالى إليك هل كان وسيما؟ً.

- التفوق العقلي والذكاء.أكثر الناس ذكاءً قد لا يستعملون ذكائهم لتحقيق أهدافهم .. وأقل الناس ذكاءً قد يستعملوا مقدار ذكائهم المحدود وينجحوا فى حياتهم أكثر من المتفوقون فى الذكاء.

- المحيط والبيئة
ألم ترى من قبل شخصاً فقيراً وينجح فى دراسته ويتقدم فى عمله؟!
ألم ترى من قبل شخصاً غنياً فاشل فى دراسته وفى عمله بالرغم من توفر كل شئ له بخلاف الفقير؟!
لابد ان تكون قد رأيت ذلك من قبل ، لذا فأنا لا أحتاج الحديث هنا لأقول: لا حظ مرة أخرى .. بل هو عمل وعمل وعمل يرفع من إحتمالية وصولك للنتيجة المرغوبة.

وقس على ذلك كل أنواع الحظوظ المذكورة وستجد أنك تفند كل عامل بنفسك .. فقط تذكر أن حظك هو نصيبك من عملك ، وبقدر ما تزرع تحصد ، فأزرع الورود والزهور حتى تحصد جمال الحياة وجودتها .

ونصيحتى إليك لتكن أكثر حظاً من غيرك انتبه لهؤلاء:

* الإيمان والثقة فى الله تعالى ، فكل ما حدث أو سيحدث لك فى حياتك فهو لخيرك ولصالحك سواء كنت ملماً بذلك أم لا.
* الوعى لأن الوعى قوة استزد من المعلومات والثقافة فى كل ما تريد الوصول إليه وتحقيقه.
* العلاقات المفيدة واسرع طريقة لإكتساب العلاقات الطيبة الأخلاق الطيبة.
* كن قوى الإرادة لا شئ يقف أمام قوة الإرادة ، فهى ما تخلق التأثير على الواقع.
* تصور النتائج (تظاهر إنك أكثر حظاً) يقول الحديث الشريف : (
إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم، وإنما الصبر بالتصبر) فتظاهر بالحظ تجد أبواب الفرج مفتوحة أمامك.
* الحمد على النعم يقول الله تعالى: (ولئن شكرتم لأزيدنكم) ،ومن أصدق من الله قولا .. فإذا أردت أن تكون من المحظوظين أشكر الله على حظك فى الدنيا.
وقبل أن انهى هذا المقال أتمنى أن تردد معى هذه الجمل الآن وتكررها كل يوم :
- الآن أنا من أصنع حظى ونصيبى فى الدنيا
- الآن أنا مسيطر على حياتى وواقعى
- الآن أنا أحرك كل شئ لصالحى
- الآن أنا استحق كل النجاح فى حياتى ومستقبلى
- أنا قادرعلى تحقيق كل ما أرغب من الآن

كن جميلا ترى الوجود جميلا



كنْ جميلاً ترى الوجودَ جميلاً
حزن، اكتئاب، همّ، غمّ، نكد، لا أستطيع التنفّس، ضاقت الدنيا،

ألم، خيانة، جهنم، عذاب، زلزال، قتْل، اغتصاب، بركان، عقوق،

إهانة، موت، فقْد، بكاء، مرارة، سرطان،تشريد، تفجير، اغتيال..


ما هي المشاعر التي تشعر بها الآن؟ضيق بالتنفس؟
هل اختلفت نبضات قلبك؟ وتنفّسك؟هل تشعر بنوع من الألم الخفيّ يسري في جسدك؟

صدقاً هل أثّرت هذه الكلمات على مشاعرك؟

إذا سبّبت هذه المشاعر أيّ نوع من الألم أو الأذى فإني أعتذر لكم بهدوء،

وأهمس لكم بكل حب.إن الكلمات التي نقول، والتي نسمع تؤثر في مشاعرنا،

وتقود تفكيرنا حيث تنتمي هي لا نحن،

ورأس الأمر أن هذا يحدث بدون وعي منا، أي أننا لا نعرف ذلك.

في المثال السابق قمت بجمع كلمات لها معان، وأثر مشترك،

فتنبه العقل الواعي للمشاعر؛ لأنها متزايدة، وليس من المنطق أن تجتمع كلمات بهذه الصورة،

لكن عند قراءة موضوع عن جريمة قتل ومشاهدة فيلم عن خيانة، 
وموضوع عن حادث، وآخر عن حرب ، وآخر عن العقوق ....الخ.
كل هذه الخبرات تخزن في اللاوعي، وفي كل خبرة تتعرض إلى سيل من الكلمات التي تثير مشاعرنا..
فنُصاب بالإحباط والضيق والأرق وبعدم الجدوى، وأيضاً بإحساس أنه لا معنى لوجودنا ..
كل من لديه مثل هذه المشاعرالمختلفة من الحزن والاكتئاب إلى غياب 
معنى حياتك ..انتبه لما تقرؤه.. انتبه لما تشاهد.. انتبه لما تسمع.. انتبه لما تقول..
(انتبه لما تفكرفيه)راقبْ أفكارك قبل النوم...يحزنني أصدقائي الذين يتسابقون 
على صفحة الحوادث والأخبار السيئة لا يعلمون كم من الألم يدخلونه إلى عقولهم،
وسوف يخرج هذا الألم في كل موقف مشابه لما يقرؤون على شكل سلوك مع نفسه،
أو أصدقائه، أو أهله،أو أبنائه، وطلابه..أرجو أن أكون قد وضحت مدى خطورة الموضوع على حياتنا،
وأنّه علينا أن ننظف عقولنا من هذه الأفكار والمواضيع،
وأن نحاول نشر أفكار مضادّة في البيت والمجتمع لكي نعيش في جو أقلّ تلوثاً ، 
ويعيش أبناؤنا بصحبة أفكار إيجابية ، تقودنا إلى الأمام وإلى الفعل...فالكلام في المشكلة يزيدها تعقيداً،
والكلام في الحلول يكثر من تواجدها، ويزيد من إمكانيّتها.. تأمّلوا معي.
راحة،سعادة، صفاء, هناء، هدوء، حب، تقدير، حنان، صدق، الله عز وجل،
الجنة، الفردوس،الإخوة، الأصدقاء، الأحلام، الأم، الأمل، الإشراق، الطبيعة،
الأمطار، العطف ، الحنان ، الغالية ، الغالي.كم هي جميلة هذه المشاعر، 
وكم تبعث السعادة والهدوء في النفوس والراحة للإنسان..
إلى هنا أترككم مع هذه المشاعر الجميلة لتكون حياتكم أجمل.

مخطط هيكل السمكة

مخطط هيكل السمكة ISHIKAWA

سمكة إيشيكاوا عبارة عن مجسم بياني للياباني كارو إيشيكاوا يستطيع منه الشخص الوصول إلى السبب المُنتج للعلة.
مخطط عظمة السمكة (ايشيكاوا) أو كما يسمى مخطط السبب والتأثير سبب تسميته

هو أن الشكل النهائي لهذا المخطط شبيه لعظام السمكة بعد أن تزيل عنها اللحم ,




حيث أن رأس السمكة يمثل المشكلة الأساسية و كل عظمة فرعية من العمود الفقري يمثل العناصر الرئيسية لهذه المشكلة
سنوضح مخطط هيكل السمكة بمثال.
افترض أننا نريد أن ندرس أسباب اسباب التأخر الدراسي لطالب في مدرسة ما.
الخطوة الاولى:نبدأ بكتابة المشكلة الاساسية.

الخطوة الثانية:هي كتابة جميع الأسباب الرئيسية.



الخطوة الثالثة: هي كتابة كل الأسباب الفرعية بنفس الأسلوب.



الخطوة الأخيرة :هي تقييم الأسباب للانتهاء بمجموعة من الأسباب التي تحتاج الدراسة أو التطوير. كما ترى فهذا الأسلوب سهل الاستخدام ويساعد على الوصول إلى الأسباب الحقيقية في وقت قصير. . كذلك فإنه يفيد في تنظيم التفكير حيث أن كل الأسباب مدونة وما يتم استبعاده لا يتم الرجوع إليه مثلما يحدث في المناقشات الشفهية.
حاول أن تجرب إستخدام مخطط هيكل السمكة لحل مشكلة ما حتى تشعر بقيمة هذا الأسلوب.

14خطوة للنجاح

14خطوة للنجاح


النجاح والتفوق = 1% إلهام وخيال + 99%جهد واجتهاد:

الإلهام والخيال لا يشكل أكثر من 1% من النجاح بينما الطريق الحقيقي للنجاح هو بذل الجهد والاجتهاد

وإن ما نحصل عليه دون جهد أو ثمن فليس ذي قيمة..

لا تحسبن المجد تمرا أنت آكله * * * لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

(الجهد المبذول تسعة أعشار النجاح )

14خطوة للاستعداد للمذاكرة

1- اخلص النية لله واجعل طلب العلم عبادة.

2- تذكر دائما أن التوفيق من الله والأسباب من الإنسان
3- احذف كلمة " سوف " من حياتك ولا تؤجل .

4- أحذر الإيحاءات السلبية :أنا فاشل – المادة صعبة ..
5- ثق بتوفيق الله وابذل الأسباب.
6- ثق في أهمية العلم وتعلمه.
7- أحذر رفقاء السوء وقتلة الوقت ..

8- نظم دفاترك ترتاح مذاكرتك ..

9- أد واجباتك وراجع يوما بيوم..

10- تزود بأحسن الوقود ..( أكثر من الفواكه والخضراوات وامتنع عن الأكلات السريعة).

11- لا تذاكر أبدا وأنت مرهق .. نظم وقتك

12- تذكر أن أحسن طريقة لاستغلال الوقت أن تبدأ الآن.!!

13- حدد أولوياتك الدراسية وفق الوقت المتاح.

14- ضع جدولا يوميا – أسبوعيا لتنظيم الوقت والأولويات .

تنظيم الوقت :

رغبة + إرادة + ممارسة + جهد = متعة

بعض اساليب مساعدة المتاخرين دراسيا

بعض اساليب مساعدة المتاخرين دراسيا



أولا : التهيئة الذهنية
وهي تهيئة أذهان الطلاب لتقبل الدرس بالإثارة والتشويق ، حيث يقوم المعلم بجذب إنتباه الطلاب نحو الدرس عن طريق عرض الوسائل التعليمية المشوقة ، أو طرح أمثلة من البيئة المحيطة بالتلاميذ .
ثانيا: تنويع المثيرات
هو عدم الثبات على شيء واحد. وهذا من شانه أن يساعد على التفكير وإثارة الحماس .والتنويع بالمثيرات مهارة هامة في إيصال المعلومة . و يتحقق ذلك عن طريق تنويع المثيرات التالية :
* الإيماءات : ويقصد بها إيماءات الرأس وحركة اليدين وتعبيرات الجسم .
* التحرك في غرفة الصف .
* استخدام تعبيرات لفظية مناسبة.
* الصمت : ويقصد به الصمت الذي يتخلل عرض المعلم لموضوع معين .
* تنويع الحواس.
ممارسات تبعث الملل :
* الصوت الرتيب.
* الوقوف الثابت.
ثالثا : استخدام الوسائل التعليمية
عند عرض الوسيلة التعليمية أمام الطلاب يجب أن يدرك المعلم الغاية من هذه الوسيلة ومدى ملائمتها لمستوى الطلاب وكيفية استخدامها ، ويجب على المعلم أن يجعل الطلاب يكتشفون تدريجيا أهداف الدرس من خلال هذه الوسيلة ، كما أن التربية الحديثة تهتم بالجانب الحسي عند الطلاب لأن من خلاله يبقى أثر التعلم .
رابعا : إثارة الدافعية للتعلم
1- تعريفها : يقصد بها إثارة رغبة التلاميذ في التعلم وحفزهم عليه .
2- فوائدها : * تجعل التلاميذ يقبلون على التعلم .
* تقلل من مشاعر مللهم وإحباطهم .
* تزيد من مشاعر حماسهم واندماجهم في مواقف التعلم .
3- اساليبها : * التنويع في استراتيجية التدريس
* ربط الموضوعات بواقع حياة التلاميذ .
* إثارة الأسئلة التي تتطلب التفكير مع تعزيز إجابات الطلاب .
* ربط أهداف الدرس بالحاجات الذهنية والنفيسة والاجتماعية للمتعلم .
* التنويع بالمثيرات .
* مشاركة الطلاب في التخطيط لعملهم التعليمي .
* استغلال الحاجات الأساسية عند المتعلم ومساعدته على تحقيق ذاته .
* تزويد الطلاب بنتائج أعمالهم فور الانتهاء منها .
*إعداد الدروس وتحضيرها وتخطيطها بشكل مناسب.
* الشعور بمشاعر الطلاب ومشاركتهم بانفعالاتهم ومشكلاتهم .
خامسا : وضوح الشرح والتفسير
وهي إمتلاك المدرس قدرات لغوية وعقلية يتمكن بها من توصيل شرحه للطلاب بيسر وسهولة ، ويتضمن ذلك استخدام عبارات متنوعة ومناسبة لقدرات الطلاب العقلية .
سادسا : التعـزيز
1- مفهومه: * وصف مكافأة تعطى لفرد استجابة لمتطلبات معينة .
* أو كل ما يقوي الاستجابة ويزيد تكرارها .
* أو تقوية التعلم المصحوب بنتائج مرضية واضعاف التعلم المصحوب بشعور غير سار.
2- أنواعه : يختلف باختلاف الأشخاص والمعلم يعتمد على خبرته في معرفة طلابه وصلاحية طرائق التعزيز التي يستخدمها معهم . ومنها :
* التعزيز الإيجابي (اللفظي) كـ ( أحسنت - نعم أكمل - جيد ) للإجابة الصحيحة .
* التعزيز الإيجابي (غير اللفظي) كـ ( الابتسامة - الإيماءات - الإشارة باليد أو الإصبع .. ).
* التعزيز الإيجابي (الجزئي) تعزيز الأجزاء المقبولة من إجابة الطالب.
* التعزيز المتأخر (المؤجل) كأن يقول المعلم لطالب هل تذكر قبل قليل قلت لنا كذا ...
* التعزيز السلبي : إيقاف العقاب إذا أدوا السلوك المرغوب فيه بشكل ملائم .
* تجاهل سلوك الطالب في بعض المواقف.
3- التعزيز والطالب الخجول : بالنسبة للطالب الخجول الذي لا يشارك في المناقشات الصفية إلا نادراَ، فبإمكان المعلم حل هذه المشكلة تدريجياً من خلال دمجه في الأنشطة الصفية من مثل :
* تكليفه بالإجابة على سؤال سهل نوعاً ما .
* ابتسامة أو هزة رأس من المعلم إذا لاحظ أحد هؤلاء يصغي إليه أو ينتبه على ما يدور حوله في الصف

مهارة السؤال



يعتبر السؤال أداة إيجابية للحصول على المعارف والمعلومات في مختلف أنشطة الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية.

وللسؤال أهمية كبرى في كثير من مجالات الحياة والتي منها:

-مجالات الحياة العامة

- وفي مجالات التفاوض الإداري والسياسي

- ومجالات التعليم المختلفة

-وفي المجالات الإعلامية.
* وظائف السؤال:
هناك وظائف كثيرة للسؤال فمن هذه الوظائف

-إقناع الآخرين

-الحصول على المعلومات أو تلقيها

- زرع الأفكار وتكوين الآراء

-استطلاع الحقائق 

-تنشيط المناقشة

- تنمية روح الود وعلاقة التعاون 

-تكوين الرأي

-صياغة القرار
* مراحل توجيه الأسئلة :
يمر السؤال بثلاث مراحل لتوجيهه:
مرحلة الاستعداد
وتشمل هذه المرحلة تحديد الهدف من السؤال وارتباطه بموضوع الحديث وتحديد شخصية من توجه إلي السؤال إضافة إلي نوع السؤال وأسلوب صياغته
مرحلة طرح السؤال
وفيها نتجنب العصبية ونسيطر على الشعور بالخجل ونختار الوقت الناسب لطرح السؤال مع تجنب عدم الإفراط في الأسئلة .

مرحلة الإجابة والتقويم
وفي هذه المرحلة يستطيع السامع أن يفهمها ويحدد نقاط الضعف والنقاط التي تحتاج إلي مراجعة أو تأكيد .
* أنواع الأسئلةوفقًا لطبيعتها :
أسئلة استهلالية -أسئلة أولية -أسئلة ثانوية
وفقًا للشكلأسئلة مغلقة -أسئلة مفتوحة
وفقا للاتجاه
أسئلة محايدة - أسئلة موجهة - أو إيجابية
وفقًا للغرض-أسئلة معرفية

-أسئلة التذكر

-أسئلة تفسيرية


- أسئلة التعريفات

-أسئلة التقويم
اقتباس
(عن كتاب مهارات الاتصال للإعلاميين التربويين والدعاة تأليف الأستاذ الدكتور محمد منير حجاب).

المعلم و مهارة التفكير

المعلم و مهارة التفكير


التفكير:جهد أو نشاط عقلي يبذله الفرد دون توقف عند النظر إلى الأمور ، ويأخذ هذا الجهد صوراً مختلفة كالمقارنة والاستنباط ، والتحليل والتركيب والتقويم . 

وهذه قائمة بالخصائص والسلوكات التي يجب إن يتحلى بها المعلم من اجل توفير البيئة الصفية اللازمة لتنمية مهارةالتفكير:
  1. تشجيع التلامذة على طرح الاسئلة .
  2. ضرورة طرح المعلم لأسئلة تثير تفكير التلامذة وتركز على مهارات التفكير العليا مثل : كيف ؟ لماذا ؟ كيف تنظر الى هذا الوضع ؟ ماذا تقترح من حلول لهذه المشكلة ؟
  3. إعطاء الوقت الكافي للتفكير .

  4. ضرورة إصغاء المعلم للتلامذة عندما يتحدثون .

  5. ضرورة قيام المعلم بالرد على مداخلات التلامذة وتعليقاتهم وإضافاتهم بحيث تكون مجالا جديدا لإثارة التفكير .

  6. التركيز على المناقشة الفاعلة كإحدى طرق إثارة التفكير .

  7. تشجيع التلامذة على التعبير عن أفكارهم ووجهات نظرهم بحرية تامة .

  8. اعتماد طريقة العصف الذهني ما أمكن عند التدريس وتجنب الطرق التقليدية ، لا سيما طريقة الإلقاء .

  9. ضرورة تجنب المعلم استخدام الالفاظ التي تحد من عملية التفكير مثل : هذا خطأ - من أين أتيت من هذه الفكرة - يبدو أنك لم تدرس درسك .

  10. استخدام تعابير وألفاظ مرتبطة بمهارات التفكير وعملياته مثل : أعط دليلا على صحة ما تقول - هل يمكن إيجاد طريقة أخرى للحل - ما أوجه الشبه ونقاط الاختلاف بين كذا وكذا ...
  11. التركيز على الأسئلة المفتوحة . إشراك أكبر عدد من التلامذة. فتح المجال أمام التلامذة لحوار بعضهم البعض .
  12. تشجيع المنافسة .
  13. تشجيع التعلم النشط بممارسة عمليات الملاحظة والمقارنة والتصنيف .
  14. تنمية ثقة التلامذة بأنفسهم عن طريق الاستماع إليهم و تقبل أفكارهم.
  15. تثمين أفكار التلامذة .
=----> (و تجنب) <----=
اللجوء الى السخرية و الاستهزاء من سؤال ذكي أو طرح جديد للموضوع

أنت تصنع نجاحك



سأذكر لك قصة .. وما عليك سوى الانتباه ..

صبي في الولايات المتحدة .. قرر أن يعمل في الصيف ..وبدأ البحث ، عن عمل ولكن أغلقت الأبواب أمامه .

وكلما جاء لصاحب محل تجاري رفضه .. استمر في عرض نفسه كعامل مجد ومجتهد ولكن بلا فائدة...

وعندما أصيب بالإحباط .. عاد لبيته محملا بقدر كبير من الهم ..

وفجأة سمع أن ابن الجيران .. وجد عملا .. وأين .. عند ذلك العجوز الذي رفضه وقال له اني لا احتاج لعامل ..

فغضب الصبي وذهب لصاحب المحل .. وبدأ في الشتم بداية من اتهام العجوز بالكذب نهاية بثورة غضب عارمة ..

نظر إليه صاحب المحل .. وقال .. أنت حضرت الى المتجر قبل أسبوع ولم أوظفك , وحضرت اليوم ولن أوظفك ..

وحتى لو حضرت بعد أسبوع أو سنة لن أوظفك .. أتدري لماذا ..؟

لانك لم تصنع نجاحك بنفسك ولكن ذلك الصبي صنع نجاحه بنفسه .. سكت الصبي ..

وارتسمت علامات التعجب على وجهه ..

واستمر العجوز في الكلام وقال .. نعم .. لم يأت ويقول أريد عملا .. ولكن جاء وقال .. لدي فكرة ..

سأقوم بالذهاب لكل بيت في الحي وانظر ما يريدون وسأنقل الطلبات بدراجتي ..

نعم فكرة جميلة .. هكذا قال العجوز وزادت المبيعات..

فكم من شخص بيني وبينهم عداوة .. ولكن الآن اصبحوا يشترون من خلال هذا الصبي ..

نعم فكّر في القصة ..

وكلنا نستطيع أن نصنع نجاحنا ولكن علينا بالتفكير .. وقبل ذلك الدعاء.

كيف تحفز الاخرين

كيف تحفز الاخرين



معنى التحفيز: التحفيز هو عبارة عن مجموعة الدوافع التي تدفعنا لعمل شيء ما. 
أصناف التحفيز:
1-تحفيز داخلي/ وهوعبارة عن الدوافع الذاتية التي تحفزنا داخلياً،مثل الرغبة والطموحات.
2- تحفيز خارجي/ وهو عبارة عن الدوافع الخارجية التي تحفزنا خارجياً مثل المكافآت والرواتب والعلاوات والسلوكيات.
أنواع الحوافز:
1-الحوافز المادية: زيادة الراتب، المكافأت المادية،المشاركة في الارباح...
2-الحوافز المعنوية: كتب الشكر،الاوسمة،المشاركة في صنع القرار....
العوامل التي تساعد على تحفيز العاملين:
1- شعور العامل أنه جزء لا يتجزأ من هذه المؤسسة.
2- اقتناع كل عامل في المؤسسة أنه عضو مهم في هذه المؤسسة.
3- حاول أن تتحلى بالصبر، وأشعر العاملين أنك مهتم بهم. 
4-أشرك العاملين معك في تصوراتك، واطلب منهم المزيد من الأفكار.
5-اربط العلاوات بالإنجاز الجيد للعمل، وليس بالمعايير الوظيفية والأقدمية في العمل.
6- حاول أن تتفاعل وتتواصل مع العاملين. 
7-حاول أن توفر للعاملين ما يثير رغباتهم في أشياء كثيرة.
8-تذكّر أن الأفراد مختلفون في احتياجاتهم ( حاجة البقاء- حاجة الامن- حاجة الانتماء - حاجة التقدير- حاجة تحقيق الذات) فقم باشباع احتياجاتهم.
مثلا:
ليشعر الفرد بالانتماء ،يحتاج الى: أن يصغى اليه -أن يتم إعلامه بما يجري - الاتصال بالآخرين.
ليشعر الفرد بالأمن، يحتاج الى: أن يرى النتيجة النهائية لجهوده - أن يشارك في العمل الممتع-عدم الخوف من الفصل .
ليشعر الفرد بالتقدير،يحتاج الى: الاحترام - التنويه و التقدير .
ليشعر الفرد بتحقيق الذات، يحتاج الى : تحدّ ما - تطوير المهارات - تعلّم شيء جديد.
معوقات التحفيز :
1ـ الخوف أو الرهبة من المؤسسة.
2ـ عدم وضوح الأهداف لدى إدارة المؤسسة. 
3ـ عدم المتابعة للعاملين فلا يعرف المحسن من المسيء.
4ـ قلة التدريب على العمل وقلة التوجيه لتصحيح الأخطاء.
5ـ عدم وجود قنوات اتصال بين المديرين والعاملين فيكون كل في واد.
6ـ الأخطاء الإدارية كتعدد القرارات و تضاربها. 
7ـ تعدد القيادات وتضارب أوامرها.
8-كثرة توجيه اللوم.
9-الاذلال و سوء المعاملة.
طرق تحفيز العاملين:
1-المدح و الثناء و التقدير.
2-المكافآت. 
3-التفويض في العمل.
4-إعطاء يوم أو يومين عطلة إضافية.
5-توفير مكتب جديد.
6-توفير التجهيزات.
7-الترقية. 
فوائد التحفيز و نتائجه:
1-انخفاض نسبة غياب العامل.
2-انخفاض معدل حركة النقل للمعلمين. 
3-تحقيق الاهداف التي خطّط لها. 
4-اكتساب العامل سلوكا ايجابيا أفضل.

=----> (و تذكّر) <----=
إن لم تكن أنت محفزا فلن تستطيع تحفيز الآخرين

مهارة حل المشاكل



المشاكل و كيفية حلها.
تعتبر القدرة على حل المشاكل واحدة من المهارات الاساسية الواجب توافرها لدى اي مدير ولعل الاشخاص الجيدين في حل المشاكل هم الأكثر تكيفا و الأعلى انجازا.

بعض المشاكل يمكن أن تحل بسهولة نسبيا بينما يشكل بعضها الآخر تحديا أكبر لنا مما قد يتطلب منا مزيد من الجهد و التركيز.و مهما كانت الظروف المحيطة بالمشكلة فإن تنمية مهارتنا على حل المشاكل عملية مجزية و مفيدة من عدة نواح .إذ اننا نصبح قادرين على أن :
-نتنبأ بمشاكل محددة و نتخذ إجراء وقائيا.
-نحل المشاكل بسرعة و بجهد أقل .
-ننمي آداءنا في العمل و علاقاتنا مع الزملاء.
-نحل المشاكل الأكثر إلحاحا.
ما هي المشكلة :
يمكن تعريف المشكلة بأنها الشعور أو الإحساس بوجود صعوبة لا بد من تخطيها ، أو عقبة لا بد من تجاوزها ، لتحقيق هدف .

خطوات حل المشاكل :1-الاحساس بوجود مشكلة.
2-تحديد المشكلة.
3-الحصول على المعلومات و البيانات المرتبطة بالمشكلة.أي التعرف على أسباب المشكلة.
4-تحليل المعلومات و التنبؤ بالحلول.
5-التفكير في البدائل والحلول الممكنة .استخدم العصف الذهني لتوليد الأفكار .
6-قيّم الآن الحلول.و يتم ذلك بتحليل السلبيات و الإيجابيات لكل حل من الحلول.
7-اختر الحل الذي بدا الأفضل و جرّبه.
تقويم نتائج الحل .قرّر حيال فعالية الحل الذي جرّبته. إذا اتضح لك أنه صالح نافع و ملبي للتوقعات،إذن تكون المشكلة قد حلت.
إذا كان الحل خلاف المأمول و المتوقع عد الى الخطوة الخامسة( لائحة الحلول) و نفذ الحل الثاني الأفضل في الترتيب من بين الحلول المدرجة.
وإذا كان الحل أيضا لا يحقق المراد عد الى خطوة تحريض العاصفة الدماغية لتوليد حلول جديدة.
و إذا اقتضى الأمر إبدأ العملية من جديد بإعادة تحليل المشكلة.
نموذج لحل المشكلة .
تحديد المشكلة :
انخفاض مستوى الطالب العلمي.
أسبابها:
-الاهمال .
-السهر .
-عدم تنظيم الوقت.
أهم الحلول المقترحة:
-أن يوجد الطالب لنفسه جدولا ينظم فيه وقته .
-عدم السهر.
-الاهتمام باستذكار المحاضرات في وقتها وسؤال المحاضر أو المعلم عما يخفى على الطالب من امور غامضة 
الحل المناسب:
-جدول تنظيم الوقت
تقويم نتائج الحل :
- متابعة الطالب في الفصل استدعاء الطالب لمكتب المرشد وسؤاله عن مستواه الدراسي 
-الاطلاع على كتبه ومذكراته وأوراق إجاباته .
<<====== و أذكّرك ======>>
ان المشكلات الصغيرة الي يتم تجاهلها تفتح الطريق لتتفاقم و تصبح مشكلات كبيرة

عدم تطوير الذات



التعريف:هي عدم وجود خطط لدى الشخص لتطوير ذاته و نفسه تطويرا مرحليا شاملا،فلا يعرف نقاط ضعفه أو قوته،و ليس لديه هدف يسعى لتحقيقه.

المظاهر:اي نقاط من خلالها تعرف أن هذا الشخص غير مهتم بتطوير الذات .
  • الجهل بما يدورحوله من احداث .

  • الثقافة الضحلة بكثير من الامور الاجتماعية و الصحية و التربوية.....

  • الفوضوية في آدائه لأموره.

  • البقاء على نفس المستوى العلمي و الثقافي و المهاري سنين عديدة .
الآثار: اي نقاط من خلالها تعرف الاثار المترتبه على أن هذا الشخص غير مهتم بتطوير الذات .
  • ضياع الفرص الثمينة من حياته سواء كانت علمية أو مالية أو غير ذلك .

  • استمرار الشكوى و الندم و الحيث عن الماضي و التعلق بكلمات مثل (لو فعلت كذا،و ليتني،وغيرها..).

  • التراجع في مختلف النواحي الفكرية،العلمية...
الأسباب:اي نقاط من خلالها نعرف الأسباب المؤديه لعدم تطوير الشخص نفسه .
  • ضعف الاحساس بأهمية التطوير الذاتي.

  • عدم الجدية و العزيمة في تطوير الذات.

  • الانشغال بالملهيات و توافه الامور.

  • التسويف و عدم وضع خطة للبدء بتطوير النفس.

  • التأثر بغالبية من حوله من الراكدين و الفوضويين.

  • عدم شعوره بتحمل المسؤولية.

  • الخوف من الفشل و الاحباط.

  • عدم وجود هدف واضح له في الحياة و غياب التخطيط السليم.

  • استصغار الذات و عدم الثقة في النفس.

  • الخجل من السؤال عما يشكل عليه و ما يطوّر ذاته فيحرم بالتالي العلم و المعرفة.

العلاج:اي نقاط نحدد من خلالها كيف يعالج الشخص غير المهتم بتطوير الذات .
  • أن يدرك أهمية التطوير و الحاجة الماسة اليه.

  • القراءة و الاطلاع و السماع للمواضيع التي تتحدث عن تطوير الذات.

  • حضور دورات تدريبية في تطوير الذات.

  • البعد عن الامور المضيّعة للاوقات.

  • ترتيب الأولويات و تنظيم الأعمال.

  • وضع الأهداف و التخطيط لإنجازها.عدم الخوف من الفشل ،و أن يدرك بأن الفشل خطوة نحو النجاح.

  • الاحتكاك بأشخاص يقتدى بهم ممن لهم نجاح في تطوير ذاتهم فيساهموا في تطويره.
<<====== و أذكّرك بقوله تعالى ======>>
" إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"